فوائد النعناع الأخضر
– يعتبر شربه ساخناً من أنجح الأدوية لمعالجة اضطرابات المرارة، وهو يساعد على هضم الطّعام، ويطهّر الجسم، ويخفّف من تشنّجات العضلات، ويعطي إحساساً بالبرودة.
– ويستعمل شاي النّعناع في مرض خفقان القلب ويهدّئ نوبات السّعال الحاد المزعجة، ويزيل نوبات الصداع والشّقيقة موضعيّاً ويزيل الدبغ الداكنة عن الجلد.
من فوائده أيضا:
– يوقف نوبات الأرق
– يسهّل النوم
– يبيّض لون البشرة
– يدرّ البول
– يفتت الحصى والرّمل
استعمالات أخرى للنعناع
ويعتبر زيت النّعناع من أكثر الزيوت الطيّارة استعمالا، ومن أهم خواص زيت النّعناع ما يلي:
– مضادٌّ للمغص.
– له تاثير طارد؛ حيث يسبّب راحة للبطن.
– فاتح للشهيّة
– مزيل لعسرالهضم
– يستعمل لمرضى الكوليرا والإسهالات
– يلعب دوراً في رفع درجات الحرارة بداخل الجسم وإحداث التعرّق.
– يدخل زيت النعناع الأخضر في تركيب معجون الأسنان.
– إنّ حرق أوراقه في الغرفة المغلقة يفيد في تخفيف حدّة الزّكام.
– إنّ وضع أوراق النّعناع السّاخنة في كيس من القماش يساعد على استخدامها ككمّادات تفيد في الآلام العصبيّة في مكان وضع الكمّادات.
– إنّ استنشق النّعناع ينبّه الحواس، ويعطي الإنسان قدرةً على التّركيز في العمل الذّهني، ويفسّر ذلك بأنّ رائحة النّعناع تنشّط الموجات الكهربائيّة في المخ.
أضرار النعناع
على الرغم من الفوائد العديدة للنعناع إلّا أنّه هناك بعض الحالات التي ينصح بها الإبتعاد عنه:
فمثلاُ لا تنصح الأم بإعطاء طفلها الرضيع مغلي النعناع لإحتوائه على كميّة كبيرة من الميثول. كما أنّ الحامل لا تنصح بشربه كثيراً – خاصّة في الأشهر الأولى من الحمل – حيث أنّ النعناع أثناء الحمل يعمل على تنشيط الرحم، وبالتالي زيادة إحتماليّة الإجهاض وسقوط الجنين، كما أنّه قد يسبّب للحوامل مشاكل أخرى كمشكلة الإرتجاع المريئيّ أو مشكلة الحموضة. بالإضافة إلى ذلك فإنّ شرب النعناع بكميّات كبيرة قد يكون سبباً في حدوث تغييرات نسيجيّة في الدماغ، وهو يسبّب أيضاً جفاف الفم، والقيء أيضاً. كما أنّه يعمل كأحد أقوى المثيرات الجنسيّة التي تؤثر على الرجال، وتسبّب الأرق وصعوبة النوم.