إعجاز القرآن الكريم عند شيخ الإسلام ابن تيمية:
إن القرآن أية بينة و معجزة قاهرة و هو قول الله, و فيه شهادة الله بما أخبر به الرسول صلى الله عليه و سلم. و إنزاله على محمد صلى الله عليه و سلم هو آية و برهان, و ذلك من فعل الله, إذ كان البشر لا يقدرون على مثله, و لا يقدر عليه أحد من الأنبياء, و لا الأولياء, و لا السحرة و لا غيرهم كما قال تعالى (قل لئن اجتمعت الإنس و الجن على أن يأتوا بمثل هذا القرآن لا يأتون بمثله و لو كان بعضهم لبعض ظهيرا) 88 الإسراء. -إضغط على العنوان لقراءة ملخص للكتاب
About the Book