تاريخ
بدأت قصة الدعوة الإسلامية عندما بلغ الرسول الكريم سيدنا محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم الأربعين من عمره حيث أنزل الله على قلبه القرآن الكريم، الدستور الخالد للإسلام والمسلمين، ليخرج به الناس من الظلمات إلى النور و ليهتدي به البشر في كل زمان ومكان. ومرت الدعوة الإسلامية بمرحلتين: المرحلة السريّة التي استمرت ثلاث سنوات وتمت فيها الدعوة إلى الدين الجديد وترك عبادة الأصنام والأوثان سرّاً… لقراءة المزيد إضغط على العنوان…
الخلفاء الأربعة الراشدين هم أبا بكر الصديق وعمر بن الخطاب وعثمان بن عفان وعلي بن أبي طالب رضي الله عنهم أجمعين، وكلهم مبشرون بالجنة، وأمر النبي صلى الله عليه وسلم بالاقتداء بسنتهم كما في الحديث الذي رواه الترمذي وغيره بإسناد صحيح: فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدي، تمسكوا بها وعضوا عليها بالنواجذ.لقراءة المزيد إضغط على العنوان…
الخِلافَةُ الأُمَوِيَّةُ أو دولة بني أمية (41 – 132 هـ / 662 – 750 م) هي ثاني خلافة في تاريخ الإسلام، وأكبر دولة في تاريخ الإسلام. و لقد حكم الأمويون من سنة 41 هـ (662 م) إلى 132 هـ (750 م)، وكانت عاصمة الدولة , دمشق.
بلغت الدولة الأموية ذروة اتساعها في عهد الخليفة العاشر هشام بن عبد الملك، إذ امتدت حدودها من أطراف الصين شرقاً حتى جنوب فرنسا غرباً، وتمكنت من فتح إفريقية والمغرب والأندلس وجنوب الغال والسند وما وراء النهر. يرجع الأمويون في نسبهم إلى أميَّة بن عبد شمس من قبيلة قريش. وكان لهم دورٌ هام في عهد الجاهلية وخلال العهد الإسلامي.
ولقد كانت الدولة الأموية تموج بالحركات الثورية من شيعة وخوارج وحركات انفصال سياسي على رأسها حركة عبد الله بن الزبير، وكانت هذه الدولة تسعى لاقتلاع جذور الفتن دون جدوى لأسباب تتعلق في الأساس بالتشكيك في شرعيتها، ولم يورد لنا التاريخ أنها كانت في أي مرحلة تقبل التسامح، باستثناء فترة حكم الخليفة الورع عمر بن عبد العزيز ونتوءات قليلة لبعض الخلفاء، مثل معاوية بن أبي سفيان عندما كان الأمر لا يتعرض لملكه مباشرة، لقراءة المزيد إضغط على العنوان…
يعد مولد الدولة العباسية أحد أهم الأحداث في التاريخ الإسلامي، على مر العصور، لأنها تعد أطول دولة احتلت كرسي الخلافة؛ لمدة تزيد عن نصف الألفية، منذ أن اعتلى أبو العباس الحكم في 132هـ إلى أن احتضرت الخلافة بعد مرحلة من الضعف والتدني، وكان آخر خلفائها المستعصم عام 656هـ، الذي قتل على أيدي المغول، وقد أورد لنا التاريخ رجال دولة من الطراز الأول، مثل السفاح وأبو جعفر المنصور وهارون الرشيد وغيرهم، كما أن ميلاد هذه الدولة أُحيط بالاضطرابات السياسية وأزمة الشرعية والخلافات الفقهية. لقراءة المزيد إضغط على العنوان…
قصة التتار عجيبة حقًّا، عجيبة بكل المقاييس، ولولا أنها موثقة في كل المصادر، وبصورة تكاد تكون متطابقة في كثير من الأحيان لقلنا إنها خيال، أو أغرب من الخيال.القصة عجيبة لأن التغيير فيها من ضعف إلى قوة، أو من قوة إلى ضعف لم يأخذ إلا وقتًا يسيرًا جدًّا . وقد أراد الله عز و جل أن يوضح لنا حقيقة ثبات السنن, وتكرار التاريخ, فجعل الأحداث التي تمر بها أمتنا في وقتنا هذا تكاد تكون متطابقة مع الأحداث التي جرت على سطح الأرض في القرن السابع الهجري, ولو بحثنا في التاريخ فسنجد تطابقًا مع أحداث أخرى كثيرة.لقراءة المزيد إضغط على العنوان…
الدولة السلجوقية هي إحدى الدول السُّنِّية القوية التي قامت في إيران والعراق وسوريا وآسيا الصغرى. وتُنسب هذه الدولة إلى سلجوق زعيم عشائر الغُزّ التركمانية، التي هاجرت واستقرت في بُخارى.لقراءة المزيد إضغط على العنوان…
في تاريخ الأمة الإسلامية دولة قامت على أكتاف الرقيق الذين جُلِبوا في الأصل من مختلف البلدان لأجل الحروب، ولأجل حماية الخلفاء والسلاطين، هي دولة المماليك، وقد قامت هذه الدولة بجهد عظيم في الدفاع عن الإسلام، وإقامة مجده.لقراءة المزيد إضغط على العنوان…
تعد الخلافة العثمانية,أكثر الدول الإسلامية امتدادا في التاريخ, حيث استمر قيامها زهاء 623 سنة, منذ تولي مؤسسها الأمير عثمان بن أرطغرل عام 699ه/1299م الى حين زوالها, بإعلان مصطفى أتاتورك إلغاء الخلافة سنة 1341ه/1923م, و قيام الدولة التركية.لقراءة المزيد إضغط على العنوان…
تفيد المصادر الإسلامية بأن الفتح الإسلامي لبلاد المغرب قد استغرق مدة طويلة تكاد تقرب من السبعين عاما ، وهذا يرجع لعدة عوامل أهمها :
صعوبة البلاد من الناحية الجغرافية و اشتداد حركة المقاومة البربرية تدخل بعض العناصر الأجنبية كالروم (البيزنطيين) في الحرب ضد المسلمين الفاتحين.
– كتب في التاريخ الإسلامي, للمطالعة أو التحميل عبر الضغط على العنوان أسفله أو عبر المكتبة…