أكثر من مائة كلمة قرآنية قد تفهم خطأ
أكثر من مائة كلمة قرآنية قد تفهم خطأ - الشيخ د.عبد المجيد السنيد رحمه الله-ولد في الرياض عام ( 1362 هـ ) و والدته من بيت (الشميمري) .عرف منذ حداثته بالتدين و حب العلوم الشرعية ، عمل في هيئة الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر جنوب الرياض بالأضافة الى عمله كمأذون للأنكحة شرعية ، كما عمل واعضا و مرشداً في سجون الرياض .سكن حي (المنصورة) جنوبي مدينة الرياض و أسس بها (جامع السنيد) الذي تولى إمامته و التدريس فيه حتى وفاته ، و (جامع السنيد) يعتبر مصدر إشعاع للعلم حيث تقام فيه الدروس العلمية و حلقات تحفيظ و دراسة علوم القرأن للبنين و البنات ، و شارك الشيخ أبوعبدالمجيد في التدريس أبنائه (عبدالمجيد و محمد) إضافة الى عدد من طلبة العلم في المسجد .كان الشيخ/ ابوعبدالمجيد رحمه الله محبا للخير و حريصا على الترابط و التواصل الأسري ، و قد كان أول إجتماع لعائلة السنيد في إستراحته على طريق الحاير جنوبي الرياض .توفي رحمه الله في (1425 هـ) أثر مرض عضال لازمه في سنواته الأخيرة
More info →غربة القرآن
غربة القرآن- الدكتورمجدي الهلالي- داعية مصري أقام في المدينة المنورة من عام 1994م وحتى عام 2005م حيث الجوار الطيب المبارك الذي ساعده كثيرا في التأليف , و قام بتأسيس مؤسسة الصحابي عقبة بن عامر (ض) بالقاهرة, في مجال التربية بالقرآن -تحفيظ القرآن الكريم- وتقوم هذه المؤسسة بتدريس دورات إيمانية للكبار وكذا بأنشطة خاصة للأطفال والنساء- مؤلفاته : مفاهيم مختلطة حول طريق الإصلاح, العودة الى القرآن, نظرات في التربية الإيمانية, كيف نحب الله ونشتاق إليه, الجيل الموعود بالنصر والتمكين, التوازن التربوي و أهميته لكل مسلم ,عودة الروح و يقظة الإيمان, كيف نغير ما بأنفسنا, إنه القرآن سر نهضتنا, القرآن وعودة المجد... و غيرهم...
More info →مجالس القرآن – الجزء الأول والثاني
مجالس القرآن - الجزء الأول والجزء الثاني- الشيخ د. فريد الأنصاري - ترجمته :وُلد الشيخ د. فريد الأنصاري، رحمه الله، في 29 من ربيع الثاني، سنة1380 ، الموافق لسنة1960 للميلاد، في قرية (أنِّيف إقليم الراشدية)، إذ كان والده، خريج القرويين، معلما هناك.و التحق، رحمه الله، بالجامعة في (ظهر المهراز) بفاس، سنة (1981 م)، وهي السنة الثانية من تأسيس شعبة الدراسات الإسلامية، فاختارها مسلكا علميا له. بدأ مرحلته الجامعية متشبعا بالفكر السلفي وبفكر تقي الدين الهلالي وصداه،وحصل على الإجازة سنة 1985 وتيسر له الالتحاق بما كان يُسمى « تكوين المكونين »، وحينها بدأ مشوار البحث العلمي الجاد.في السنة الثانية من (تكوين المكونين)، سنة (1986/1987)، قدر الله له أن يختار الإمام أبا إسحاق الشاطبي موضوعا ومنهلا، والأستاذ الدكتور الشاهد البوشخي مرشدا ومشرفا، والدراسة المصطلحية أداة ومنهجا، ثم واصل على هذا المنوال في بحث الدكتوراه حتى ناقشها سنة 1999 وكان الفقيد عضو مؤسس لمعهد الدراسات المصطلحية التابع لكلية الآداب والعلوم الإنسانية، وعمل أستاذا لكرسي التفسير بالجامع العتيق بمدينة مكناس، وأستاذا لأصول الفقه ومقاصد الشريعة بكلية الآداب جامعة المولى إسماعيل بمدينة مكناس.وتولى أيضا رئاسة وحدة الفتوى والمجتمع ومقاصد الشريعة لقسم الدراسات العليا بجامعة المولى إسماعيل بمدينة مكناس وكان عضوا للمجلس العلمي الأعلى بالمغرب.واتجهت مؤلفاته العلمية الأخيرة إلى ترسيخ الدعوة لتأصيل العلم الشرعي وإشاعة « مجالس القرآن » وتدبر « بلاغات الرسالة القرآنية.وقد كان رحمه الله تعالى عالما ربانيا فريدا، شهد له بذلك علماء المغرب والمشرق، وفي مقدمتهم أستاذه ومربيه “فضيلة الدكتور الشاهد البوشيخي”.توفي في 5 نونبر 2009 -17 ذو القعدة 1430 بتركيا بعد صراع مع المرض . ودفن رحمه الله بمكناس بالمغرب.
More info →مدخل إلى الفطرية :الحركة الإسلامية إلى دعوة الإسلام
مدخل إلى الفطرية من الحركة الإسلامية إلى دعوة الإسلام- الشيخ د. فريد الأنصاري-ترجمته :وُلد الشيخ د. فريد الأنصاري، رحمه الله، في 29 من ربيع الثاني، سنة1380 ، الموافق لسنة1960 للميلاد، في قرية (أنِّيف إقليم الراشدية)، إذ كان والده، خريج القرويين، معلما هناك.و التحق، رحمه الله، بالجامعة في (ظهر المهراز) بفاس، سنة (1981 م)، وهي السنة الثانية من تأسيس شعبة الدراسات الإسلامية، فاختارها مسلكا علميا له. بدأ مرحلته الجامعية متشبعا بالفكر السلفي وبفكر تقي الدين الهلالي وصداه،وحصل على الإجازة سنة 1985 وتيسر له الالتحاق بما كان يُسمى « تكوين المكونين »، وحينها بدأ مشوار البحث العلمي الجاد.في السنة الثانية من (تكوين المكونين)، سنة (1986/1987)، قدر الله له أن يختار الإمام أبا إسحاق الشاطبي موضوعا ومنهلا، والأستاذ الدكتور الشاهد البوشخي مرشدا ومشرفا، والدراسة المصطلحية أداة ومنهجا، ثم واصل على هذا المنوال في بحث الدكتوراه حتى ناقشها سنة 1999 وكان الفقيد عضو مؤسس لمعهد الدراسات المصطلحية التابع لكلية الآداب والعلوم الإنسانية، وعمل أستاذا لكرسي التفسير بالجامع العتيق بمدينة مكناس، وأستاذا لأصول الفقه ومقاصد الشريعة بكلية الآداب جامعة المولى إسماعيل بمدينة مكناس.وتولى أيضا رئاسة وحدة الفتوى والمجتمع ومقاصد الشريعة لقسم الدراسات العليا بجامعة المولى إسماعيل بمدينة مكناس وكان عضوا للمجلس العلمي الأعلى بالمغرب.واتجهت مؤلفاته العلمية الأخيرة إلى ترسيخ الدعوة لتأصيل العلم الشرعي وإشاعة « مجالس القرآن » وتدبر « بلاغات الرسالة القرآنية.وقد كان رحمه الله تعالى عالما ربانيا فريدا، شهد له بذلك علماء المغرب والمشرق، وفي مقدمتهم أستاذه ومربيه “فضيلة الدكتور الشاهد البوشيخي”.توفي في 5 نونبر 2009 -17 ذو القعدة 1430 بتركيا بعد صراع مع المرض . ودفن رحمه الله بمكناس بالمغرب.
More info →صفة الصفوة
صفة الصفوة -الإمام أبي الفرج جمال الدين ابن الجوزي -ترجمته - هو جمال الدين أبو الفرج عبد الرحمن بن علي المعروف بابن الجوزي يصل نسبه إلى محمد بن أبي بكر الصديق، رضي الله عنه في قيل أنه ولد سنة 510 هجرية، توفي والده علي بن محمد وله من العمر ثلاث سنين، وتولت تربيته عمته ونشأ نشأة صالحة، ولما ترعرع حملته عمته إلى مسجد أبي الفضل بن ناصر، فتلقى منه الرعاية التامة والتربية الحسنة حتى أسمعه الحديث.فلما بلغ ابن الجوزي رشده تحمل الشدائد والمحن في طلب.وقد عاش منذ طفولته ورعا تقيا زاهدا, يحب العزلة . وكان كثير الاطلاع ومشغوفا بالقراءة فقد حكى عن نفسه أنه طالع عشرين ألف مجلد أو أكثر، وهو ما يزال طالبا. وقد بنى مدرسة بدرب دينار وأسس فيها مكتبة كبيرة ووقف عليها كتبه وكان يدرس أيضا بعدة مدارس، ببغداد. وكان لا يخاف في الله لومة لائم، وكان يحضر في وعظه الروساء والخلفاء.وقد سمع من أبي القاسم بن الحصين ، وأبي عبد الله الحسين بن محمد البارع ، وعلي بن عبد الواحد الدينوري ،وأبي غالب محمد بن الحسن الماوردي ، وأبي القاسم عبد الله بن محمد الأصبهاني الخطيب ، والقاضي أبي بكر محمد بن عبد الباقي الأنصاري ،وإسماعيل بن وغيرهم.وحدث عنه : ولده العلامة محيي الدين ، وولده الكبير علي الناسخ ، وسبطه الواعظ شمس الدين يوسف بن قزغلي الحنفي والحافظ عبد الغني، والشيخ موفق الدين ابن قدامة ، وابن الدبيثي ، وابن النجار ، وابن خليل ، والضياء ،واليلداني ، والنجيب الحراني ، وابن عبد الدائم ، وخلق سواهم .-ومصنفاته كثيرة نذكر منها : " المغني " ، " جامع المسانيد " ،"مناقب أبي بكر " ، " مناقب عمر " ، " مناقب علي " ، " مناقب عمر بن عبد العزيز " ، " مناقب سعيد بن المسيب" ، " مناقب الحسن "، " مناقب الثوري " ، " مناقب أحمد " ، " مناقب الشافعي" و" الناسخ والمنسوخ " وغيرها. وقد ناله محنة في أواخر عمره ، ووشوا به إلى الخليفة الناصر عنه بأمر اختلف في حقيقته ، فجاء من شتمه ، وأهانه ، وأخذه قبضا باليد ، وختم على داره ، وشتت عياله ، ثم أقعد في سفينة إلى مدينة واسط ، فحبس بها في بيت حرج ، وبقي هو يغسل ثوبه ، ويطبخ الشيء ، فبقي على ذلك خمس سنين ما دخل فيها حماما. عاش، رحمه الله، داعيا مرشدا كاتبا بارعا زاهدا مخلصا، قرابة تسعين عاما، فمرض خمسة أيام وانتقل إلى جوار ربه ببغداد. وكانت وفاته ليلة الجمعة (12 رمضان 597هـ) بين العشائين، واجتمع أهل بغداد وحملت جنازته على رءوس الناس، وكان الجمع كثيرا جدا، فرحمه الله رحمة واسعة وأدخله فسيح جناته ونفعنا بعلومه آمين
More info →إعجاز القرآن الكريم عند ابن تيمية
إعجاز القرآن الكريم عند شيخ الإسلام ابن تيمية:
إن القرآن أية بينة و معجزة قاهرة و هو قول الله, و فيه شهادة الله بما أخبر به الرسول صلى الله عليه و سلم. و إنزاله على محمد صلى الله عليه و سلم هو آية و برهان, و ذلك من فعل الله, إذ كان البشر لا يقدرون على مثله, و لا يقدر عليه أحد من الأنبياء, و لا الأولياء, و لا السحرة و لا غيرهم كما قال تعالى (قل لئن اجتمعت الإنس و الجن على أن يأتوا بمثل هذا القرآن لا يأتون بمثله و لو كان بعضهم لبعض ظهيرا) 88 الإسراء. -إضغط على العنوان لقراءة ملخص للكتاب
منهاج المسلم
كتاب منهاج المسلم - الشيخ أبو بكر الجزائري-هو أبو بكر جابر بن موسى الجزائري أصله من بني هلال أحد القبائل العربية والتي خرجت من الجزيرة العربية واستقرت في إفريقيا واستوطنتها فهو عربي الأصل.ولد حفظه الله بقرية لِيوَه طولقة ولاية بسكرة عام 1342هـ وتوفي والده في عامه الأول فنشأ في حجر أمه. كانت أسرته أباؤه وأجداده حفاظ القرية للقرآن الكريم يتوارثون ذلك فنشأ في ذلك الجو المتدين فأتم حفظ القرآن في القرية ولم يبلغ وأمَّ بهم وسِنه ستة عشر عامًا وتعلم القراءة والكتابة في القرية. وسمع أن ببسكرة شيخًا يعلم النحو والفقه وهو الشيخ عيسى معتوفي فاستحضره إلى قريته وأسكنه في داره وأضافه وخدمه في سبيل تعليمه فدرس عليه الآجرومية ومنظومة ابن عاشر في الفقه المالكي ومصطلح الحديث وغيره. ثم بعد ذلك انتقل إلى بسكرة فتعلم على مشايخ بها مثل: نعيم النعيمي والطيب العقبي . في عام 1372هـ قدم إلى مكة للحج والعمرة والزيارة وعزم على البقاء. وواصل بعد ذلك الأخذ على مشايخ المدينة فلازم حلقة الشيخ عمر بري والشيخ محمد الحافظ وكذلك الشيخ محمد الخيال ورئيس قضاتها وخطيب مسجدها الشيخ عبد العزيز بن صالح. ثم بعد ذلك عام 1374هـ حصل على إجازة من رئاسة القضاة بمكة المكرمة للتدريس بالمسجد النبوي الشريف فأصبحت له حلقة يدرس فيها تفسير القرآن الكريم والحديث الشريف وغير ذلك. عمل مدرساً في بعض مدارس وزارة المعارف، وفي دار الحديث في المدينة المنورة، وعندما فتحت الجامعة الاسلامية أبوابها عام 1380هـ كان من أوائل أساتذتها والمدرسين فيها، وبقي فيها حتى أحيل إلى التقاعد عام 1406هـ. يتميز الشيخ الجزائري بعقيدته الصافية وأفكاره الإصلاحية التي تبعث على النهضة الإسلامية على منهج صحيح وقد أخبر أن لديه فكرة إنشاء حلقات علم بالمسجد النبوي الشريف تُخَرِّج علماء متخصصين في الشريعة الإسلامية وذلك لما رأى من نقص العلم وذهابه بذهاب العلماء وضعف مستوى من يأتي وهذه نهضة علمية إسلامية جيدة تراود الشيخ حقق الله أمنيته .قام بتأليف عدد كبير من المؤلفات، منها منهاج المسلم -عقيدة المؤمن ـ أيسر التفاسير لكلام العلي الكبير وغيرها
More info →مختصر خليل
مختصر خليل في فقه إمام الهجرة الإمام مالك ابن أنس-للشيخ خليل بن إسحاق المالكي للتحميل-PDF:فقد سألني جماعة أبان الله لي ولهم معالم التحقيق وسلك بنا وبهم أنفع طريق مختصرا على مذهب الإمام مالك بن أنس رحمه الله تعالى مبينا لما به الفتوى فأجبت سؤالهم بعد الاستخارة...إضغط على العنوان لقراءة المزيد أو على الرابط للتحميل
More info →السبعة في القراءات
السبعة في القراءات - ابن مجاهد-ترجمته : هو أحمد بن موسى بن العباس التميمي، أبو بكر بن مجاهد: ولد ببغداد سنة 245 و توفي سنة 324 للهجرة. كبير العلماء بالقراآت في عصره.من أهل بغداد. وكان حسن الأدب، رقيق الخلق، فطنا جوادا, كان لا يغضب و لا يسخط إلا في رضا الله.أقبل على حفظ القرآن و العلوم اللغوية و الشرعية منذ نعومة أظافره. و قد مضى يختلف الى شيوخ القراءات في عصر حتى أخذها عنهم جميعا بجميع هيئاتها و من أهم شيوخه عبد الرحمن بن عبدوس , تلميذ أبي عمر الدوري. و لقد وضع ابن مجاهد أصلين أساسين في قبول للقراءات : الأصل الأول أن تكون مطابقة لخط المصحف العثماني, و الأصل الثاني, أن تكون صحيحة السند حملها رواة موثوقون حتى زمن القرائ. وله (كتاب القراءات الكبير) وكتاب (قراءة ابن كثير) و (قراءة أبي عمرو) و (قراءة عاصم) و (قراءة نافع) و (قراءة حمزة) و (قراءة الكسائي) و (قراءة ابن عامر) و (قراءة النبي صلى الله عليه وسلم) و (كتاب الياآت) و(كتاب الهاآت)
More info →الوابل الصيب ورافع الكلم الطيب
كتاب الوابل الصيب ورافع الكلم الطيب - الإمام بن قيم الجوزية-الإمام ابن قيم الجوزية-ابن القيم فهو الشيخ الإمام العلامة شمس الدين محمد بن أبي بكر بن أيوب الزرعي إمام الجوزية وابن قيمها، قال عنه ابن كثير رحمه الله: ولد في سنة إحدى وتسعين وستمائة فسمع الحديث من الشهاب النابلسي , والقاضي تقي الدين بن سليمان , وأبي بكر بن عبدالدائم , وعيسى المطعم , وإسماعيل بن مكتوم , وفاطمة بنت جوهر وغيرهم . واشتغل بالعلم وبرع في علوم متعددة لا سيما علم التفسير والحديث وتلقى الأصول والفقه على الشيخ صفي الدين الهندي , والشيخ اسماعيل بن محمد الحراني , فقرأ عليه (الروضة ) لابن قدامة ,و(الأحكام ) للآمدي و (المحصل ) و (الأربعين ) للرازي , و(المحرر) لابن تيمية الجد . ولما عاد الشيخ تقي الدين ابن تيمية من الديار المصرية في سنة ثنتي عشرة وسبعمائة لازمه إلى أن مات الشيخ فأخذ عنه علماً جما مع ما سلف له من الاشتغال فصار فريداً في بابه في فنون كثيرة مع كثرة الطلب ليلاً ونهاراً وكثرة الابتهال وكان حسن القراءة والخلق كثير التودد لا يحسد أحداً ولا يؤذيه ولا يستعيبه ولا يحقد على أحد وكنت من أصحب الناس له وأحب الناس إليه ولا أعرف في هذا العالم في زماننا أكثر عبادة منه وكانت له طريقة في الصلاة يطيلها جداً ويمد ركوعها وسجودها ويلومه كثير من أصحابه في بعض الأحيان فلا يرجع ولا ينزع عن ذلك رحمه الله وله من التصانيف العديدة- منها زاد المعاد و إغاثة اللهفان من مصائد الشيطان و الوابل الصيب من الكلم الطيب و غيرها كثير وتوفي سنة 751 هـ
More info →